28 مايو 2011
لماذا على الفلسطيني أن يتفاوض بشروط اوباما ونتانياهو؟؟..
25 مايو 2011
لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية
قالها الكهل التونسي(لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية)....يا ترى؟؟؟
ماذا يقول الكهل الفلسطيني بعد أكثر من مائة عام من المكر بالقضية، وستين عام من الاحتلال والقتل والتشريد واغتصاب الأرض والعرض والهوية؟؟؟ماذا يقول وهو يرى الجموع تتجمع في صلاة الفجر وتتعاهد على الزحف الى بيت المقدس ايذانا باقتراب فجر التحرير؟؟؟ اذا كان التونسي قد هرم وهو... ينتظر تحرير تونس فقد تتابعت الأجيال ومات الأجداد وتبعهم الآباء ...وفلسطين تنتظر اللحظة التاريخية، والمسلمون يتشوقون للصلاة في الأقصى يوما بعد يوم....فهل حانت لحظة فلسطين التاريخية؟؟؟ وهل سنلتقي في القدس لنجدد عهد الأنبياء ونغسل مآذنها من دنس يهود ونحيي صدى صوت بلال وهو يحدد هوية فلسطين وينسج ثوب ثقافتها؟؟؟ كأن القلوب تبرق بالاجابة قبل الألسنة!!!!!!؟
احبك يا يا وطن الحسرات في زمن النكبات

معذبي شاهد أخير بقي هناك في بحر غزة، يغوص في أعماق بقايا وطن. تحطمت فوق أمواجك أحلامي، وبت لا أدري إن كنت ضحية أم حسابات مسها نوع من السحر. قدري معك يا وطني أم قدري أن أكون فلسطينيا يقبل أرضا يبابا؟
هذا قدري. الخيار صعب. وماذا يبقى حين لا تملك القرار؟ أجمل قدر حين تكون وليدا من رحم وطن اسمه فلسطين. بدا حملا ليس كمثله في الأرحام، وديعا، قابعا، لا يدري بعد أن حوله غابة ذئاب.
تاريخ المقاطعة العربية لإسرائيل
عام 1920 بمدينة نابلس الفلسطينية ولدت فكرة المقاطعة العربية لإسرائيل من رحم الصراع مع اليهود، كان ذلك في مؤتمر الجمعية الإسلامية المسيحية الذي دعا فيه وجهاء فلسطين ومزارعوها إلى 'مقاطعة اليهود مقاطعة تامة'؛ وذلك ردًّ على مقاطعة اليهود لمنتجات العرب من ناحية، ولعزلهم عن المجتمع الفلسطيني من ناحية أخرى، وامتدت هذه المقاطعة وتطورت لتشمل كثيرًا من جوانب العلاقات الاقتصادية والتجارية وتشغيل اليد العاملة، إضافة إلى الامتناع عن بيع الأراضي والعقارات.
واتخذت المقاطعة بعدًا إقليميا لأول مرة عندما أقسم مندوبون عرب من سوريا وشرق الأردن ولبنان وفلسطين في اجتماع لهم بالقدس [27/11/1929] على منع بيع الأراضي لليهود، ومقاطعة المصنوعات والمتاجر اليهودية.
24 مايو 2011
يا نتنياهو .. "الأيام المظلمة" لم تأت بعد
لا تزال نتائج وتداعيات جريمة الجيش الصهيوني على سفينة "مرمرة" وأسطول الحرية تتتابع وتتوالى، وبنظرة أشمل للحدث نُدرك أن تلك التداعيات والنتائج كانت لها مقدمات وعوامل ساهمت في هذا التفاعل الكبير، منها: الحرب على قطاع غزة، وحصاره الظالم.
ولا شك أن نتائج العدوان على "مرمرة" كثيرة ومتعددة، إلا أن هنالك جانباً مهماً ينبغي التنبه له، ألا وهو جانب الملاحقة الدولية، وإن شئت فقل: الحصار الدولي. صحيح أن الكيان الصهيوني لا يزال يُحاصر غزة، إلا أنه وبصورة أو بأخرى يتعرض لحصار عالمي تتسع دائرته مع كل جريمة يرتكبها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)